Not known Factual Statements About الخجل عند الشباب



العمل على مهارات التواصل: نظرًا لأن الأشخاص الخجولين يمكن أن يكونوا مهتمين بشكل مفرط بانطباعات الآخرين عنهم، فهم لا يريدون أن يجذبوا الانتباه إلى انفسهم، وهذا لا يعني أنهم جبناء أو عاجزون، ولكن قد يعني ذلك أنهم أقل احتمالًا لأن يكونوا حازمين، وأن تكون حازمًا يعني أن تتحدث عن نفسك عندما يجب عليك ذلك، أن تسأل عما تريده أو تحتاجه، أو تطلب من الآخرين التوقف عندما يتجاوزون حدودهم معك.

تجنُّب التواجد في الاجتماعات العائلية وغيرها من التجمعات، فإنَّ ذلك يدخله بحالة من القلق والتوتر الشديدَين.

أن يُداوِم الشخص على القراءة والمطالعة، إذ يزيد اكتسابه للثقافة والمعلومات في موضوعات المختلفة، من ثقته بنفسه عند الحوار والنقاش مع غيره.

تعرُّض الأم للإرهاق في فترة الحمل وسوء التغذية يؤثر سلباً في تكوين الجنين وأعصابه ممَّا قد يكون سبباً لذلك.

ومن تلك الأسباب أيضا هي أن الإنسان يتعرض لمشكلة السخرية، وكثرة الانتقاد تحديداً في مرحلة الطفولة.

ليست هناك حاجة لمحاولة إجبار المراهق الهادئ علي أن يعيش الحياة الصاخبة. فالخجل ليست صفة سيئة بالضرورة. لكن في بعض الأحيان يمكن أن ينبع خجل المراهقة من تدني الثقة، وقد يؤثر الخجل أحياناً علي قدرة المراهق علي التواصل بشكل فعال، أو الانضمام إلي الأنشطة، أو التعرف علي أصدقاء جدد.

الخجل شعور طبيعي إلى حد ما، فجميعُنا نمرُّ بمواقف مُحرجة بعض الشّيء تجعلُنا نشعر بالخجل، لكن إذا كان هذا الشّعور مُلازماً لك باستمرار، فهذا يُعتبر أمراً غير طبيعي أبداً، وقد يتحوّل إلى إحساس بالخوف أو عدم الثّقة بالنّفس، وهو بحاجة للعلاج، لكن هذا العلاج أنت من يصنعهُ وليس تعرّف على المزيد طبيبُك، أنت فقط من تستطيع التخلص من الخجل وإنهاء هذه المشكلة التي تراكمت يوماً بعد يوم لتتفاقم وتُصبح مرضاً حقيقياً.

كثير السرحان ويقضى فترات شارد الذهن يفكر في أعمال خيالية وبطولات والوصول إلى مركز مرموق وتصل أفكاره إلى حد الأوهام.

نقص المهارات الاجتماعيّة: قد يكون الأفراد الذين يفتقرون إلى المهارات الاجتماعيّة أو لم يتم تعويدهم منذ الصغر على التواصل مع الآخرين أكثر عرضة لتطوير الخجل.

أن يتم تدريب النفس على الشعور بالاستقلالية، وألا يتم التركيز على الأجواء والأشخاص المحيطين بك، وذلك كي يتم بناء الشخصية المستقلة.

يُنصح بأن تكون ممارسة الرياضة جزءاً رئيساً من روتيننا اليومي، لما أثبتته من فعالية في التخلص من الطاقة والمشاعر السلبية.

تجنّب المواقف الاجتماعيّة: قد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل المواقف الاجتماعيّة أو التفاعلات والاجتماعات، مثل الحفلات أو المهرجانات أو المناسبات التي تتطلب منهم الخطابة عامة.

صعوبة بدء المحادثة: قد يجد الأفراد الخجولون صعوبة انقر على الرابط في بدء أو إجراء محادثة قصيرة وقد يفضّلون التزام الصمت والإيماء للتواصل.

والمراهقة لها تأثير في هذا الحقل، فهي تحمل إلي الفتى مشاعر الخجل وأحاسيسه، ولكن هذا خجل طارئ وعابر إن كان الإنسان متزناً في طبيعته، والعكس ينطبق علي من قل توازنه وكثر تردده، فهذا التردد له تأثير شديد علي الإرادة، وبالتكرار يصبح هذا التردد إدماناً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *