Not known Details About العنف الأسري
التكبّر على الطرف الآخر بإخباره أنّه أفضل منه، وأنّه محظوظ جداً لقبوله كشريك حياة له.
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
•المقاومة العنيفة، تفسر في بعض الأحيان باسم «الدفاع عن النفس» وهو عنف يمارس من قبل الضحايا ضد شركائهم المعنفين.
اضطراب أمن المجتمع: فالمجتمع الحُرّ غير المُعرّض للعنف لا يُعاني أفراده من أيّ مستويات من التوتر والاضطراب، فيكون مجتمعاً أكثر أمناً واستقراراً، أمّا انتشار العنف في المجتمع يؤّدي إلى اضطرابه واختلال استقراره.
جنوح الأحداث: يُعرّف الجنوح بأنّهُ السلوك المخالف لتقاليد المجتمع، وقد وجد علماء النفس والاجتماع أنّ شدة النزاعات والضغوطات الأُسرية تُنشئ أطفالاً يميلون نحو السلوك المنحرف.
- غياب ثقافة الحوار والتشاور داخل الأسرة. - سوء الاختيار وعدم الانسجام بين الزوجين في مختلف جوانب الحياة التربوية والتعليمية والاجتماعية والفكرية والبيئية.
وفي حين تسعى البلدان إلى توسيع المشاركة الاقتصادية للمرأة لتسريع النمو الاقتصادي، والقضاء على الفقر، وضمان رفاه المواطنين، يمكن اعتبار هذه الخسارة كبيرة.
ضعف العقوبات القانونية المفروضة على مرتكبي العنف الجنسي.
- منع الاقتراب من الأماكن المخصصة لحماية الضحية أو أي مكان آخر بما في ذلك محل إقامة الضحية أو مكان عمله.
الآثار على الصحة العقلية: وتتمثّل بالإيذاء الجسدي والجنسي فتظهر عدّة أعراض نتيجة التعرّض للعنف منها فقدان الوعي، والاستفراغ، والغثيان، وفقدان الذاكرة أو إيجاد صُعوبة بالتذكّر والتركيز، واضطراب النوم، وقد يُصاحب ذلك اضطرابات نفسية؛ كالإصابة بالقلق والاكتئاب، واكتساب أفكار سلبيّة، كما أنّ التعرّض لاضطرابات ما بعد الصدمة التي ينتج عنها شعور بالتوتر يضطر الضحيّة العنف الأسري إلى طلب مساعدة أخصائي صحة عقليّة، كما يُمكن أن تلجأ كثير من المعنّفات إلى اكتساب عادات سيئة كتناول الكحول والمخدرات.
يرى مايكل جونسون أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من عنف الشريك الحميم، الذي تدعمه البحوث التالية والتقييم، بالإضافة إلى الباحثين المستقلين.
من العلامات الأخرى التي تدل على وجود عنف أسري أيضاً، الأفعال المسيئة الآتية:[١٧]
ومن الخطأ السكوت على السلوك السلبي المتمثل بالعنف، لأنه يؤدي إلى أضرار عديدة للطفل.
ويجب الإبلاغ عن الحوادث التي تنطوي على عنف جسدي أو جنسي مباشرة إلى الشرطة، التي ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة.